الطريق
أعلن مسؤول في وزارة الدفاع الأمريكية "البنتاغون"، بأن الولايات المتحدة لا تخطط لإعادة العلاقات مع نظام الأسد أو التقارب معه.
وأكد أن إدارة بايدن ليس لديها خطط للتقارب مع نظام الأسد في ظل غياب أي تغيير جوهري في طبيعته، الذي استطاع أن يحافظ على وجوده بمساعدة إيران وروسيا.
وأوضح أنه على الشركاء الاستراتيجيين للولايات المتحدة التفكيير في الجهة المستفيدة من أي تقارب مع نظام الأسد.
وأشار إلى أن زيارة دمشق لن تحل المشاكل الكثيرة التي تسبب بها نظام الأسد في المنطقة كتصدير الإرهاب وترسيخ النفوذ الإيراني وأزمة اللاجئين.