الطريق
أكدت وسائل إعلام موالية أن شركات الصرافة لدى نظام الأسد حددت تمويل التجار والصناعيين بالقطع الأجنبي (دولار أميركي) بـ 3290 ليرة للدولار وذلك عن طريق البيع الفوري.
وذكرت أن بعض شركات الصرافة طلبت من التجار والصناعيين الراغبين بشراء الدولار الأميركي وفق هذا السعر أن يقوموا بالتواصل مع شركات الصرافة والحوالات المالية.
في حين يبقي نظام الأسد على السعر الرسمي المحدد للصرف بشكل رسمي بـ 2512 ليرة للدولار الواحد، و2949.84 ليرة لليورو، و دولار البدل النقدي للخدمة الإلزامية بسعر 2525، بينما يسجل السعر الرائج 3405 ليرة سورية.