الطريق
دشن سكان مخيم اليرموك حملة إلكترونية تحت وسم "صلاة عيدنا في مخيمنا"، وذلك للتذكير بقضيتهم.
وقال رواد المواقع التواصل الاجتماعي، إن الحملة تهدف إلى الدخول المخيم يوم العيد، لإقامة صلاة العيد وسط المخيم.
وكان النظام قد قدم العديد من الوعود للأهالي بالسماح لهم بالعودة، لكن رغم مرور 3 سنوات على استعادته المخيم لم يتم الوفاء بها.
وفي منتصف العام 2018، تمكنت قوات النظام من السيطرة على مخيم اليرموك، بعد معارك عنيفة مع "تنظيم الدولة"، انتهت باتفاق يقضي بخروج عناصر التنظيم إلى بادية محافظة السويداء المجاورة، فيما جرى تشريد معظم اللاجئين الفلسطينيين المقيمين فيه.